البحث العلمي والابتكار في قطر.
في إطار سعينا لجعل دولة قطر مركزًا رائدًا للبحوث والابتكار، أزحنا الستار عن العديد من المبادرات الرائدة التي أطلقت العنان للتغيير التحويلي، ولم يقتصر تأثيرها على دولة قطر وحدها، بل امتد للمنطقة والعالم بأسره.
مقدمة
01من خلال السعي الدؤوب لبلورة الأفكار الكبيرة، وإنشاء منصات لإطلاق جيل جديد من الإنجازات، نساعد الباحثين والمبدعين المحليين، وكذلك الخبراء من مختلف أنحاء العالم، في معالجة أكبر التحديات التي تواجهنا.
المشروعات البارزة
02نحرص دائمًا في مؤسسة قطر على تنويع مشروعاتنا البحثية وتوسيع نطاقها لتشمل العديد من المجالات والموضوعات، بما يساعدنا في تحقيق فارق حقيقي ومتعدد المستويات إزاء التحديات التي نواجهها.
إليك بعضًا من مشروعاتنا التي تجسّد هذا المسعى.
شراكات التعاون
03دخلنا في شراكات تعاون مع منظمات ومؤسسات من مختلف أنحاء العالم، ساعين من وراء ذلك إلى تسهيل نقل الأفكار، وبحث مجالات الاهتمام وفق مقاربة تشاركية، علاوةً على تنويع نطاق وفوائد البحوث والابتكار لدينا.
وبالشراكة مع منظمات مثل مجلس البحث العلمي والتكنولوجي في تركيا (TÜBITAK)، وشركة بوينغ، وجامعة هارفارد، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، أصبحت شراكاتنا العالمية تطال طيفًا واسعًا من المجالات كالصناعة، والبحوث الأكاديمية، وتطوير التكنولوجيا، وريادة الأعمال، والسياسة العامة.
مبادرات خاصة
04لا تقتصر مبادراتنا على دولة قطر فحسب، بل نعمل على إشراك قادة الفكر من جميع أنحاء العالم من أجل بلورة الأفكار وإطلاق سلسلة نقاشات حول عدد من التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم.
من هنا تنبع الأفكار
نحن ماضون في بناء شبكات متنوعة مع المواطنين والناشطين وصانعي السياسات والأكاديميين الذين يتطلعون إلى إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع، ونعقد من أجل ذلك مؤتمرات بحثية في شتى التخصصات، علاوةً على قمم عالمية وبرامج تُعنى بالرعاية الصحية والتعليم.